من القصائد التي حازت على اعجابي واجهل شاعرها
الـبــيت بــيـتك و الــمواري مـــواريـه
لـكـن كـبـرت و لا كـبـر مـعــك بــابــه
و الغــايب اللي يــغـري الـشعـر طاريه
مـا قــل قــدره لــو يــطَــول غـــيـابــه
احــتـرت بـيـن اعــتب عليه و اراضيه
اخـــاف لا يـجـرح رضــــاه بـ عـتـابــه
أحـيـان أقول آبيـــه و أحـيــان مــا آبيـه
الا ابــيـه و لـو يـــــبــي لـي عــــذابــه
يـ اللي تــجـونـه دامــني مــااقدر آجـيه
وصــوا ذهـابه .. لا يـــشــح بــ ايــابـه
و قولوا له اني مــن كــثـر ماني أغليه
اشـرب ســرابـه و ارتـوي مــن سرابه
حــنـيـت لـ أيـامــه و ضحــكـت لـيـاليه
قـبـلـه و بـعــده كــل وقـــتــي رتـــابـه
الــبارحه كـنـت اكـسر الروح و انهـيه
كان الـورق ارض و عيـــوني سـحابـه
زرعــت مــااحــبـه ولا عــاد لي فـيـــه
و جــنــيـت احــــبــــه لو يطـول غـيـابه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق